المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٩

سكس اون لاين جديد

محارم وشذوذ وتبادل زوجات .. الجزء الثاني فى الجزء اللى فات عرفتم ازاى صاحبي ناكني وازاى اتناكت لاول مرة فى حياتى .. نرجع نكمل قصتنا بقى .. فضلت انا وصاحبي ده اروحله البيت وينيكني او هو يجى البيت عندى ينيكنى حتى بعد كل واحد فينا ما اتجوز وفضلنا على كدا سنين طويله محدش يعرف حاجه عن علاقتنا ببعض او عالاقل كنا فاكرين كدا لغايه ماحصل السنة اللى فاتت وانا روحت لصاحبي شقته بعد ما مراته راحت عند امها هى وابنها اللى عنده 3 سنين تقريبا وقتها .. انا وصلت عنده البيت وكنا العصر تقريبا .. و بعا اول مادخلت الشقة روحت عالطول على اوضة النوم عشان كنت هايج قووووى وطيزى واااالعه لانى بقالي شهر ما اتناكتش منه خالص وهو دخل ورايا وقالي انت شكلك تعباااان قوووى قولتله مش قادر هتجنن واتناك وهجمت عليه اقلعه التي شيرت والبنطلون اللى لابسهم بعصبيه لغايه مابقى واقف قدامى ملط ركعت فورا تحت رجله وسكت زوبره بايدى الاتنين ودخلت جزء كبير منه فى بقي لانه طبعا زوبره كبير ومستحيل اقدر ادخله كله فى بقي وفضلت امص فيه وانا والع عالاخر ولاول مرة اكون انا اللى ببدأ معاه وهو كمان رغم سنين المتعه اللى بينا دى كلها عمرى ماكنت بال

سكس عاهرات

كنت أسكن مع عمتى بعد وفاة أمى وأبى فى حادث سيارة حيث لم يبقى لى من أخوتى أحد فالبنات الثلاثة متزوجين وسافرن مع أزواجهم خارج البلاد ،كانت عمتى فى سن الأربعين وأنا فى سن التاسعة عشر وكانت متزوجة من رجل أعمال ثرى جداً ولكنة لم ينجب مع أنه قد صرف ألاف من النقود لكى ينجب دون جدوى ، مع زيادة مستوى معيشتهم كانت تتزايد مشاكلهم بسبب عدم الإنجاب وكانت تقول من سيورث هذه الأموال الكثيرة ولابد أن نبحث عن بديل ففكروا أن يتبنوا طفل وقالت عمتى أنها لن تسطيع أن تحبه هذا الطفل لأنه غريب عنها فقال لها زوجها طب إيه الحل قوللى فقالت طلقنى وأتزوج أى شخص وعندما أحبل منه أطلب الطلاق منه ولن أبلغه اننى حامل ثم نتزوج ونكتب الطفل بإسمنا فرفض طلبها وقالت له إذاً ما العمل لقد قال قصص محارم الأطباء إن هذا العام هو آخر فرصة لى فى الحمل وذلك بسسب الدواء الكثير الذى أتناوله معك للحبل فقال زوجها ماذا نفعل ما الحل وفى مرة من المرات كنت أرتدى جلابية واسعة ليس تحتها أى شيءولم أتأكد أنى أغلقت الباب وقمت الى النوم ففجأة احسست أن أحد بجوار السرير فلحظت وجود جوز عمتى وقد كان قضيبى واقف بشدة وقد لاحظ هو ذلك فقام برفع الجلابي