المشاركات

عرض المشاركات من 2019

سكس اون لاين جديد

محارم وشذوذ وتبادل زوجات .. الجزء الثاني فى الجزء اللى فات عرفتم ازاى صاحبي ناكني وازاى اتناكت لاول مرة فى حياتى .. نرجع نكمل قصتنا بقى .. فضلت انا وصاحبي ده اروحله البيت وينيكني او هو يجى البيت عندى ينيكنى حتى بعد كل واحد فينا ما اتجوز وفضلنا على كدا سنين طويله محدش يعرف حاجه عن علاقتنا ببعض او عالاقل كنا فاكرين كدا لغايه ماحصل السنة اللى فاتت وانا روحت لصاحبي شقته بعد ما مراته راحت عند امها هى وابنها اللى عنده 3 سنين تقريبا وقتها .. انا وصلت عنده البيت وكنا العصر تقريبا .. و بعا اول مادخلت الشقة روحت عالطول على اوضة النوم عشان كنت هايج قووووى وطيزى واااالعه لانى بقالي شهر ما اتناكتش منه خالص وهو دخل ورايا وقالي انت شكلك تعباااان قوووى قولتله مش قادر هتجنن واتناك وهجمت عليه اقلعه التي شيرت والبنطلون اللى لابسهم بعصبيه لغايه مابقى واقف قدامى ملط ركعت فورا تحت رجله وسكت زوبره بايدى الاتنين ودخلت جزء كبير منه فى بقي لانه طبعا زوبره كبير ومستحيل اقدر ادخله كله فى بقي وفضلت امص فيه وانا والع عالاخر ولاول مرة اكون انا اللى ببدأ معاه وهو كمان رغم سنين المتعه اللى بينا دى كلها عمرى ماكنت بال

سكس عاهرات

كنت أسكن مع عمتى بعد وفاة أمى وأبى فى حادث سيارة حيث لم يبقى لى من أخوتى أحد فالبنات الثلاثة متزوجين وسافرن مع أزواجهم خارج البلاد ،كانت عمتى فى سن الأربعين وأنا فى سن التاسعة عشر وكانت متزوجة من رجل أعمال ثرى جداً ولكنة لم ينجب مع أنه قد صرف ألاف من النقود لكى ينجب دون جدوى ، مع زيادة مستوى معيشتهم كانت تتزايد مشاكلهم بسبب عدم الإنجاب وكانت تقول من سيورث هذه الأموال الكثيرة ولابد أن نبحث عن بديل ففكروا أن يتبنوا طفل وقالت عمتى أنها لن تسطيع أن تحبه هذا الطفل لأنه غريب عنها فقال لها زوجها طب إيه الحل قوللى فقالت طلقنى وأتزوج أى شخص وعندما أحبل منه أطلب الطلاق منه ولن أبلغه اننى حامل ثم نتزوج ونكتب الطفل بإسمنا فرفض طلبها وقالت له إذاً ما العمل لقد قال قصص محارم الأطباء إن هذا العام هو آخر فرصة لى فى الحمل وذلك بسسب الدواء الكثير الذى أتناوله معك للحبل فقال زوجها ماذا نفعل ما الحل وفى مرة من المرات كنت أرتدى جلابية واسعة ليس تحتها أى شيءولم أتأكد أنى أغلقت الباب وقمت الى النوم ففجأة احسست أن أحد بجوار السرير فلحظت وجود جوز عمتى وقد كان قضيبى واقف بشدة وقد لاحظ هو ذلك فقام برفع الجلابي

نيك مصرى عاهرات شراميط تتناك من الخلف

العودة للمنزل بصحبة زوجتى بكامل هيئتها الخارجية وحجابها ، إرتدتهم مرة أخرى وإرتدت معهم براءة وجهها وهى تمسك بيد طفلتنا وتصحبها بمودة وأمومة لا يصدق معها أحد أنها كانت منذ دقائق تجلس فى ركن مظلم شبه عارية بملابس لا تخفى شئ من جسدها وبزينة وهيئة جعلت المعرصين المحترفين يخطئون التقدير ويحسبوها عاهرة متمرسة ، تلك الوجوه والقلوب التى يمكنها أن تخدعنا وتخدع من يراها ، فقط بهيئتهم الخارجة ، زوجتى ربة المنزل تحمل بداخلها كل هذا العهر والمجون والأكثر من ذلك أنها تجيده وتملك من الجرئة والوقاحة ما يجعلها تفعلها بهدوء أمام غرباء ، إختلطت الأفكار برأسي ولم أستطع النظر إليها وأنا مشتت الفكر ، دفنت رأسي فى وسادتى مصطنع النوم وأنا أفكر وأعيد كل المشاهد أفندها وأفكر فيها مرة أخرى ، هل كانت تحمل كل ذلك العهر منذ البداية ، وكنت أنا أول المخدوعين ؟ هل لزهدى فيها من البداية ، لم أفهمها وأعرف ما يحمله عقلها وصدرها ، وعشت معها كل هذا الوقت ، عابثاً مهملاً غير مكترث بأى شئ ؟ هل أنا من جعلتها تخطو كل تلك الخطوات ، ام كانت هى من تقودنى وأنا أتبعها دون تفكير ؟ رأسي تتصارع بداخله الافكار والاسئلة ، عدت للخلف بذا