نيك مصرى عاهرات شراميط تتناك من الخلف

العودة للمنزل بصحبة زوجتى بكامل هيئتها الخارجية وحجابها ، إرتدتهم مرة أخرى وإرتدت معهم براءة وجهها وهى تمسك بيد طفلتنا وتصحبها بمودة وأمومة لا يصدق معها أحد أنها كانت منذ دقائق تجلس فى ركن مظلم شبه عارية بملابس لا تخفى شئ من جسدها وبزينة وهيئة جعلت المعرصين المحترفين يخطئون التقدير ويحسبوها عاهرة متمرسة ،
تلك الوجوه والقلوب التى يمكنها أن تخدعنا وتخدع من يراها ، فقط بهيئتهم الخارجة ،
زوجتى ربة المنزل تحمل بداخلها كل هذا العهر والمجون والأكثر من ذلك أنها تجيده وتملك من الجرئة والوقاحة ما يجعلها تفعلها بهدوء أمام غرباء ،
إختلطت الأفكار برأسي ولم أستطع النظر إليها وأنا مشتت الفكر ،
دفنت رأسي فى وسادتى مصطنع النوم وأنا أفكر وأعيد كل المشاهد أفندها وأفكر فيها مرة أخرى ،
هل كانت تحمل كل ذلك العهر منذ البداية ، وكنت أنا أول المخدوعين ؟
هل لزهدى فيها من البداية ، لم أفهمها وأعرف ما يحمله عقلها وصدرها ، وعشت معها كل هذا الوقت ، عابثاً مهملاً غير مكترث بأى شئ ؟
هل أنا من جعلتها تخطو كل تلك الخطوات ، ام كانت هى من تقودنى وأنا أتبعها دون تفكير ؟
رأسي تتصارع بداخله الافكار والاسئلة ،
عدت للخلف بذاكرتى لشهور مضت ،
لم تعترض اى إعتراض عندما طلبت منا تصويرها بملابسها الخاصة ،
لم تعترض عندما صورتها عارية تماماً ، بل بدت سعيدة متمتعة
لم تصعق أو تغضب أو تثور وتطلب الطلاق عندما أخبرتها أنى أدع صديقى يرى صورها ويتمتع برؤية بجسدها
لم يبدو عليها الخجل أو الإضطراب وأنا ألقنها دورها وتؤديه بإجادة فى فيديوهات شديدة العهر والاثارة لمتعتى ومتعة صديقى
حتى عندما قامت بإغراء جارنا المراهق ، كانت تفعلها بتماسك وثقة وحرفية بالغة ،
كل خطوة مررنا بها كانت تبدى سعادتها وتعاونها بكل روية وإستعداد ،
لم أنم طوال الليل وظل رأسي يفكر بجنون حتى الصباح ، لم أستطع الذهاب لعملى وجلست أدخن بشراهة وتوتر ،
كنت أرى القلق على وجهها وعشرات الاسئلة لم تنطقها وإن حملتها نظراتها لى ،
لم أستطع الكتمان أكثر من ذلك ، ولما الكتمان وقد قبلت منها وصفى بأبشع وصف يقتل ذكورتى ويحطم رجولتى ، بل وقمت بإثباته بالافعال ،
تركت لسانى يبوح أمامها بكل شئ ، كل شئ وهى تنظر لى بأعين زائغة وهى تلمح كل هذا الاتهام بين كلامى ،
لا أعرف كم مر من الوقت وأنا أعيد وأزيد فى كل التفاصيل كما لو كنت زوج طيب شريف ، صدمه معرفة حقيقة زوجته الخائنة !!!،
: خلصت ؟
: ايوة ، خلصت
: طب إسمعنى زى ما سمعتك ،
يوم ما خطبتنى كنت هاطير من الفرحة ، كنت عارفاك وبشوفك ، قبلك عمرى ما عرفت حد ولا مريت باى تجربة ،
كل البنات حواليا كانوا بيحبوا ويصاحبوا ، الا أنا ،
عمرى ما سمعت كلمة حلوة أو حسيت بحد بيحبنى أو هايموت عليا ، كنت فاكراك الحب والحلم اللى استنيته طول عمرى ،
حبيتك ، حبيتك أكتر من اى حب تعرفه او تسمع عنه ،
كنت بشوفك حاجة اكبر واحلى من كل احلامى ، كنت بمشي فى الشارع وانا ببص على وشوش الناس والبنات وبقول فى سرى ، وائل قمر وبيحبنى ويموت فيا يا كلاب ياللى عمركم ما عرفتوا قيمتى ،
انت كنت مكسبى الكبير ونصرتى اللى جاتنى بعد سنين ضيق واحساس بالوحدة ،
بعد ما اتجوزنا حسيت بيك ، اوعى تفتكر انى عبيطة او ساذجة ،
من اول يوم وانا حاسة انك مش مبسوط ، مش فرحان انى معاك ،
مش راضيك انى بتاعتك وحبيبتك ومراتك
احساس بالقهر والظلم مش هاتفهمه الا لو كنت مكانى ،
قعدت مع نفسي مكسورة ومتاخدة ، افتكرت القديم كله ، انا مش شرموطة ووسخة زى ما عقلك دلك ،
وطبعا مش الست او البنت النضيفة ، الحقيقة انا لا كنت دى ولا دى ،
اول واحد لمسنى كان جارنا اللى فوق ، طلعت عندهم مرة صدفة فاكرة مراته موجودة ، وامى بعتتنى أنشر عندهم الملايات علشان ماننشرهاش صور نيك متحرك اونلاين . رقص مصرى اونلاين . سكس زنا بنات . صور سكس 2020 . صور بزاز كبيره . افلام نيك شرموطه . مص بزاز مصرى . مص بزاز
دخلنى واتحرش بيا ، كنت فى ثانوى واول مرة يحصلى ده واول مرة احس انى حد معجب بيا زى بقية البنات واللى بسمعه منهم ،
خفت ، بس لقتنى ساكتة ومستمتعة ، احساس ملخبط ، بس يمكن عشان حاجات كتير قبلت لمسه لجسمى على المتغطى ،
سكوتى طمعه واللمس بقى تحسيس والتحسيس بقى حضن منه ليا من ورا جوة شقته وهو بيستعبط وبيقولى اعمله شاى لحد ما ما مراته طنط فتحية ترجع ،
اول واحد ايده تعدى هدومى وتلمس جسمى ،
دوخت واترعشت واتكهربت وحسيت لاول مرة باللى كنت بسمعه من البنات من متعة ،
الغريبة انه بعد الموقف ده ماحاولش يكلمنى ولا يلمحلى ولا كأن حاجة حصلت بنا ،
قلت يمكن علشان سيبته ومشيت بسرعة وملحقش يعمل حاجة ، خاف منى وقرر ما يكررهاش ، وطبعا مستحيل كنت هاقوله اسفة ، اتفضل خد راحتك ،
والاهم انه كبير قوى عنى ومش ممكن كنت اعجب بيه او احبه ، انا بس حبيت احساس عمرى ما جربته قبل كده ،
بعدها فى الترام وانا فى طريقى للجامعة بعد كام سنة ، حسيت بحد بيعمل فيا من ظهرى زى اللى عمله جارنا ،
سكت ... واتمتعت ... وافتكرت اللى حصل مع جارنا قبلها من سنين ،
دقايق جايز وفجأة اللى ورايا سابنى واختفى ، لا عرفت شكله ولا سنه ولا اى حاجة غير انه لمسنى وحسسنى بمتعة دايما ضايعة منى ،
معرفش ليه بعدها حسيت بضيق والم وكرهت نفسي وشفتنى بنت وسخة ، وان اللى بيعجبنى وبسكت عليه ده ، لا هو حب ولا هو مشاعر ،
ده مجرد قلة ادب ووساخة ، كأنى واحدة زبالة من الشارع ،
عيطت كتير قوى قوى وحلفت انى عمرى ما هاقبل مرة تانية اسيب حد او اديله الفرصة يلمسنى ،
قررت احب واتحب ، اشمعنى انا محدش حبنى وحاول يكلمنى ،
قلبى دق ناحية واحد زميلى ، قربت منه على قد ما قدرت وحاولت كتير بتصرفاتى البريئة احسسه بأنى مهتمة بيه ومعجبة ،
كان طيب وكلامه حلو ، بس بعد كام شهر خطب زميلتنا وجابولنا شيكولاتة ،
وادانى بإيده شيكولاتة خطوبتهم ،
روحت تايهة مقهورة ، عيطت وإكتئبت ونفسيتى بقيت اسود من شكل حياتى ،
كتير كنت بقف قدام المراية فى اوضتى لوحدى وانا ببص لروحى ومش فاهمة ،
محدش ليه بيحبنى ؟!!
ليه انا مش لافتة نظر حد ؟!
هو انا وحشة ؟!!
طبعا مفيش إجابة ، انا بنت عادية ، مش جميلة قوى ، بس مش وحشة ، بنات كتير أقل منى كتير وحظهم كان أحسن منى ألف مرة ،
: داليا ، انا حبيتك بجد وكمــ
: هششششش ، مش مهم الكلام ده ، سيبنى أكمل ،
بعد وقت فوقت لنفسي وقررت انى ابقى قوية ، انا مش وحشة ومش ناقصنى حاجة ، انا اى حد يتمنانى ،
قلت كده لنفسي وبدأت أهتم بشكلى بزيادة ، ماما كنت بتضايق من مكياجى الاوفر وانا رايحة الجامعة وشايفة هدومى ضيقة ومش مناسبة ،
بس قدرت عليها وبقيت دايماً مهتمية بنفسي وبشكلى ، صاحبت ناس اكتر والشلة بقت أكبر ،
بس برضه فضلوا كلهم صحابى بس ،
ساعات كتير كنت بتعاكس وانا رايحة او جاية وكان ده بيرضينى ويسعدنى وببقى نفسي اقول للى عاكسنى الف الف شكر ،
من جوايا هديت واتصالحت مع نفسي وكبرت وفهمت ان الحب واللى نفسي فيه ، نصيب ولسه نصيبى مجاش ،
خلصت الجامعة ولقتنى كتير لوحدى فى شقتنا ، انا وماما وبس وكل اسبوع اختى تزورنا بولادها مرة ،
ملل وقرف وضيق ورجع الاكتئاب اتمكن منى مرة تانية ،
يمكن يكون عديت سنة وانا قربت اتجنن من الوحدة وفشلت الاقى اى فرصة شغل تخرجنى برة الحبسة اللى عايشاها ،
لحد ما يوم فتحية جارتنا خبطت علينا تسأل أمى لو عايزة حاجة من السوق تجيبهالها معاها ،
انا اللى رديت عليها وشكرتها بدل امى اللى كانت مشغولة فى المطبخ ،
قلبى كان هايقع فى رجلى معرفش ليه واشمعنى بعد الوقت ده كله ، يمكن عدى على اللى حصل فى شقتهم ست سنين او أكتر ،
جسمى اترعش وبقيت حاسة انى مكهربة ومجنونة وعقلى هاينفجر ،
جارتنا فى السوق ، ولادها فى المدرسة ، جوزها اكيد لوحده دلوقتى ، بينزل شغله اخر النهار طول عمره ،
فكرت بسرعة وجريت على اوضتى لبست بنطلون فيزون ضيق وبلوزة ناعمة ودلقت دورق المية على سريرى ،
شيلت الملاية وحطيتها فى طبق بلاستيك وجريت على امى قلتها ملايتى اتبلت ، هاطلع انشرها فوق عند جارتنا ،
: يابنتى مش مستاهلها ، ارميها عندك وخلاص
: لأ يا ماما ، الجو حر مش هاتكمل نص ساعة وتنشف
: يابنتى مش عايزين نزعج الناس
: خلاص بقى يا ماما هى طنط فتحية غريبة
اتحركت من قدامها وما اديتهاش فرصة تكمل كلام وطلعت جرى ،
قلبى كان بيدق ومرعوبة ، خبطت على عمو رضا لحد ما فتحلى ،
كان شكله قايم زهقان من النوم ، لابس بوكسر أبيض داخلى وفانلة بحمالات بس ،
كرشه قدامه وحتة منه باينه من فانيلته القصيرة وبتاعه متكور ورا البوكسر ،
بصلى مستغرب والتكشيرة راحت وبقت إبتسامة ،
: معليش يا عمو ، ناديلى طنط
: مش جوة ، تلاقيها نزلت السوق من شوية
: طب ممكن بعد اذنك انشر الملاية فى بلكونتكم ؟
: طبعا يا ست البنات ، اتفضلى
دخلت وقفل الباب وانا ماشية قدامه بتقصع وبهز جسمى بمياصة ،
أول مرة فى حياتى أعمل كده ومعرفش عملتها ازاى ،
كانت نار قايدة جوايا ونفسي أعمل اى حاجة ، نفسي فى لحظة متعة ، لحظة احس فيها انى بنت وشهوتى تنزل بحاجة غير صوابعى فى اوضتى وعلى سريرى ،
دقيقة وكنت نشرت الملاية وخرجت لقيته بيشرب سيجارة فى الصالة ،
كنت ماسكة الطبق البلاستيك وسانداه على وسطى وتانية جسمى وانا واقفة قصاده بنفس المياصة ،
: تعبتك يا عمو معليش
: ولا يهمك يا ست البنات
: أعملك شاى لحد ما طنط ترجع
: ياريت
إتأكد من كل شكوكه وفهم بالظبط قصدى ، مفيش ثوانى وكان واقف ورايا بيلزق فيا ،
: بتعبك كده
: تعبك راحة يا عمو
حسيت ببتاعه بلزق فيا ونفسه بقى فى رقبتى ، فضلت ساكتة مابتحركش وده طبعا شجعه وقال فى سره دى بت علقة وجاية تتشرمط ،
مد ايده وحضنى وهو بيطلع من تحت البلوزة ويمسك صدرى ،
نفسي بقى عالى وجسمى ساب وسايباله نفسي من غير ولا حركة ،
زق النيانة وعري صدرى وبقى يقفش زى المجنون لدرجة بزازى وجعتنى من تفعيصه ،
بقى يبوس فى رقبتى وايده نزلت على وسطى ونزلى البنطلون والكلوت وحسيت ببتاعه على لحمى بيزق فيا وبيدخل بين وراكى ،
مقدرتش امسك نفسي ووقعت وهو لحقنى وجررنى تقريبا لحد بره ،
مقدرتش ابصله ونمت على الكنبة على بطنى ، نزل على طيزى بوس وعض وانا بموت منه وحسيته قام نام عليا وبيحاول يدخل بتاعه فيا ،
اول ما حسيت بيه بيلمس كسي ، اتنفضت واتخضيت وجريت منه بوسطى ،
جيت اقوم شدنى جامد ورمانى تانى وانا الخوف ملانى وكنت بدمع من الخوف يفتحنى ، وبقيت نفسي اصرخ ، بس ازاى وانا اللى طلعتله بمزاجى واديته الفرصة ،
فضلت استعطفه وهو عمال يطمنى وصوته كله هيجان ونازل فوقى وبقى يبوسنى ومعرى بزازى وبتاعه مش مبطل حركة على كسي ،
فضل كام دقيقة وانا ضامة وراكى على بتاعه خايفه يفلت ويدخل فيا لحد ما اتنفض فوقى وغرقنى بلبنه ،
قام من عليا وقعد وانا بطنى وكسي غرقانين لبن ،
مابصليش حتى وكأنى كلبة لحد ما عدلت هدومى ومسحت لبنه بكلوتى اللى كان حوالين وراكى ونزلت جري قبل ما ترجع مراته ،
فضلت بعدها كام يوم ميتة من اللى حصل وبحمد ربنا انه مافتحنيش ، بس كنت على طول هايجة وانا بفتكر اللى حصل ونفسي يحصل تانى بس ،
مش فاكرة عدى قد ايه ، يمكن شهرين او تلاتة او اربعة ، لحد ما شفت طنط فتحية خارجة مع ماما رايحين السوق ،
جريت ولبست جلابية بيتى من بتوعى على اللحم وطلعتله جرى ،
فتحلى ووقفت قدامه ساكتة ما فتحتش بقى ،
فهم وشدنى ودخلنى ع الكنبة وهو بيطلع الجلابية من راسي ويلاقينى عريانة ملط من تحتها ،
المرة دى كنت مستعدة وعايزة ومفكرة وواخدة قرارى ،
عمو رضا مكنش شكله حلو وكان مقرب على الخمسين ، صحته حلوة وشكله لسه مدى على شباب ، بس اللى كنت عايزاه هو لحظات المتعة وانى احس انى واحد واطفى هيجانى ،
باس ولحس كل حتة فى جسمى وزى المرة اللى فاتت فضل يحرك بتاعه بين وراكى لحد ما غرقنى بلبنه ونزلت ،
المرة جابت مرة وبقيت استنى اى فرصة علشان أطلعله ،
هو اللى علمنى يعنى ايه أمص ، ويعنى ايه ابقى حريفة مص لدرجة انى فعلاً بقيت احب أمص ، مش بس بعمل كده علشان أبسطه ،
يمكن سنة أو أكتر لحد ما انت خطبتنى وحياتى كلها اتغيرت وبقيت ليك وعلشانك وحبيت تراب رجليك ،
من ساعتها وانا عشت ليك لوحدك واتجوزنا وكل اللى بعد كده انت عارفه لحد امبارح بالليل ،
انا عارفة انى السبب انك تبقى كده وتبقى زى ما قريت وقلتلك وزى ما انت عملت فعلاً بنفسك ،
سكس دلع hd . سكس شمال جديد . سكس الزوجه . اب ينيك بنته . نيك طالبه . سكس اخوات . سكس هيفاء . نيك قحبه مصريه . سكس مترجم اونلاين
انا عارفة وفاهمة اللى انت مش فاهمه ، انت زى عمو رضا جارنا ، كان بيهيج عليا مش علشان بيحبنى او هايموت عليا او معجب بجسمى ،
هيجانه علشان كنت جارته الصغيرة واللى مايصحش يعمل معها حاجة ،
وانت هيجت عليا برضه بس لما عملت اللى مايصحش يتعمل ،
ساعات كتير لما بنعمل بس اللى مايصحش واللى مش مفروض نعمله ، بننبسط ونتمتع ،
كنت ممكن اعيش معاك لاخر عمرى من غير ما احكيلك ، بس انا حكيتلك علشان اقولك انى بجد بحبك وبعشقك وممكن اعمل اى حاجة علشان اسعدك وتفضل معايا ،
وعلشان انا فيا حتة زى اللى جواك ، حتة كده مايعرفهاش غيرنا ، بتخلى متعتنا لها شكل مختلف ومحدش هايعرفه او يفهمه الا لو قولنا ،
عايز تطلقنى وتدور على واحدة غيرى تحبها بجد مش مجرد عشرة وجواز صالونات ، براحتك
عايز نكمل سوا ، انا ملكك وملك مزاجك ولعلمك الحاجات دى بتمتعنى زيك ويمكن اكتر ،
علشان انا كمان بيمتعنى الـ " ما يصحش " ،
ما تردش دلوقتى وفكر براحتك وصدقنى اى حاجة هتختارها انا موافقة عليها ،
تركتنى وغابت عن نظرى أفكر فى كل كلمة حكتها لى وكيف كنت مكشوفاً واضحاً أمامها من البداية ،
رأسي يعج بالافكار والتساؤل والحيرة ، ولكن الاهم ،
بهياج وشهوة وانا أتخيل بين ذراعى جارها عمو رض

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

Watch now the most beautiful sex stories of the mother's nick with her son all night on the bed in the absence of her husband

​افلام نيك كس شرموطه

جنس بنات نيك كس على السرير اكس ان سكس