المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١٩

افلام رومانسى نيك حصرى فى الحمام

البداية كانت انشاء حساب علي احدي مواقع التواصل الأجتماعي ولكن قبل ان ادخل في تفاصيل قصتي التي التي ستكشف لكم المفاجئة التي لم اكن اتوقعها ولم اكن مخطط لها اعرفكم بنفسي اولا انا اسمي عادل .. عمري 39 سنة مقيم بالقاهرة ولكن بسبب عملي في احدي محافظات الوجه البحري انتقلت الي هناك ولن اذكر اسم تلك المحافظ فأنا موظف مرموق في شركة مرموقة ولها عدة افرع في اكثر محافظات مص افلام سكس ءىءء  - افلام سكس ممحونه  - سكس صعب فى الحمام  - سكس سعودى شيماء  - نيك بنت ساخن  - سكس زنوج شقراء انتقلت الي تلك المحافظة لخبرتي في مجالي ونقص الموظفين هناك حينها اول يوم في عملي بعد ان ذهبت قلبها بيومين واستأجرت شقة هناك وبعض مستلذمات المعيشة وجعلتي شقتي جاهزة ولم ينقصها اي شئ ذهبت الي عملي في شركتي الجديدة في التاسعة صباحآ وبعد ان استلمت عملي ذهبت الي مكتبي وقد اتي الي بعض الموظفين الزملاء للتعريف لي عن انفسهم وبالفعل تعرفت علي بعض الزملاء ومع مرور الايام والاسابيع ربطتني صداقة بزميل كان يجلس علي مكتب بجواري هذا الصديق هو چورج چورچ شخص محبوب من الجميع طيب جدا خدوم لا يفتعل المشاكل وكان في حالة لا يحب الاختلاط ب

سكس عربى رومانسى مع خالتى المنحرفه

اسمي رامز حاليا انا 25 سنه القصه بداءت قبل 4 سنين كان عندي وقتها 21 سنه  انا من محافظه اسكندريه وجت ناس تسكن عندنا ف العماره كانت ست واسمها سناء ودا مش اسمها الحقيقي او اي اسم هيتم ذكره سناء جت مع جوزها وابنها جوزها 37 سنه وابنهم ياسر 10 سنين اها نسيت اقول سناء عندها وقت ما بدائت قصتي معاها كانت 27 سنه سناء عباره عن عن جسم زي ما قال الكتاب متقسم وبزاز كبيره ومرفوعه ووسط مظبوط وطيزها اللي كانت كبيره محدش يقدر يبعد عينو عنها شفايفها منفوخه ولونهم لون الفراوله  بدايه تعارفنا كانت بعد شهرين من وجودها عندنا ف العماره كانت راجعه من برا وانا نازل وكانت شايله حاجات كتير  وباين عليها الارهاق جامد ومش هتقدر تطلع السلم بيهم انا ساكن ف الخامس وهيا تحت مني ف الرابع يعني  فا طبعا انا شايفها وانا نازل سلمت عليها ولو عرضت عليها المساعده ووانها مش عاوزه تتعبني ف الاخر اخدت الحاجه وصلتهالها فوق وشكرتني وسبتها بدانا نقرب اكتر ونتكلم ونهزر ف يوم كنت بتكلم في التليفون مع واحده وبهزر معاها بسفاله وسكس وهيا كانت عندنا وللحظ كانت قاعده جنب باب اوضتي وسمعتني خلصت المكالمه وطلعت سلمت عليها وعلي سبيل الهزار رد

نيك محارم عربى نار ساخن

أنا أسمي max "أسم الشهره" عندي 19 سنه أنا في بداية الموضوع عمري مافكرة في أمي رغم أنها صغيره في السن انا أمي أسمها هاله عندها 41 سنه لون بشرتها قمحي مايل للبياض شعرها أسود طولها أطول من المتوسط بشويه جسمها متوسط بززها كبال وطيزها متوسطه ومشدوده وكسها منفوخ أوي حتى أنه بيبان من تحت هدومها وهي مطلقه من حوالي 16 سنه أحنا حياتنا عاديه أنا وهي وأخي الصغير عايشين مع جدتي في منزلها وهي بتغير ملابسها عادي قصادي بتغير كل لبسها حتى السنتيانه بتاعتها لكن الكلوت لأ وزي ماقولت أني عمري مافكرت فيها قبل كده لكن بدأت أتفرج على أفلام سكس محارم وأبن بينيك أمه ومن هنا بدأت أهيج وحده وحده على أمي بس كان هيجان بسيط جدا يعني مجرد كس وبزاز أهيج عليهم وخلاص لحد مافعلا ادمنت الموضوع ده ولقيت ناس كتير بتتكلم عن المحارم وبيهيجو عليهم وعلى الأمهات بذات وفعلا أنا بدأت أهيج عليها أوي وبقيت عاوز أنيكها علشان هي أمي مش علشان واحده وخلاص وبعد كده كنت بسمعها بليل بتكلم رجاله في التليفون بس كنت بطنش لأني عارف أنها مطلقه من زمان وكمان محرومه أوي فمكنتش بحط في دماغي وغير كده هي محترمه أوي يعني مكنشي في حد يستج

سكس شراميط نيك قوى نار على السرير

ركبت انا اتوبيس متجها للقاهرة وجلست بجانبى سيده لابسة اسود فى اسود كنت انا جنب الشباك حسبى حجزى وتلك السيده ناحية الطرقه كان معى صحيفة اتصفحها واحل الكلمات المتقاطعة فهى من هواياتى وبعد مدة قالت الست لى ممكن من فضلك اجلس جنب الشباك لاتنفس الهواء قلت لها اتفضلى قامت وتبادلت معى المكان وعند التبادل حصل احتكاك بيننا الا انى امسكت بها واجلستها فى المكان اياه وجلست اكمل صحيفتى ورويدا بدات احس ان السيده تصارع النوم وفعلا نامت افلام سكس ممحونه موزه  - سكس مصرى خلفى - سكس اخوات مصرى  - رقص سكس مصرى  - بورن عرب  . سكس عرب مطلقات تاره تستند عليا وتاره على الزجاج وانا مش عارف اعمل معاها ايه   ومكسوف اكلمها   قطع الاتوبيس نص الطريق تقريبا وصحت من غفوتها وطلبت منى ان احضر لها ماء للشرب غايه فى الاحراج من اين احضر ماء   الا اننى بحثت عن ماء مع المسافرين معنا ولحسن حظها وجدته شربت وقالت :احنا فين دلوقت قلت ساعه ونصل للقاهره قالت: لا تتركنى وحدى فانا لم انم منذ 48 ساعه عرفت منها انها كانت فى مدينتى لحضور وفاة قريب لها وانها ساكنه فى القاهره فى......... حى كذا شارع كذا المهم قالت عنوانها كام

افلام xnxx نيك حصرى جديد

خلصت الليلة مع رحاب وكنت ايقنت ساعتها انها هتوت على الواد ونفسها فيه قلت فى نفسى احاول اقربها اكتر واستغل مواهب شادى عن طريقها وبالفعل تانى يوم اخدت شادى على جنب واحنا فى الشغل وفهمته ان بلاش حد فى الشغل يعرف بمشوار امبارح لكن شادى مخلنيش اكمل كلامى وقالى ان مش لازم حد يعرف اصلا اننا بنتقابل خارج الشغل ولا ان فى بينا اى علاقة خارج اطار الشغل لمصلحتنا احنا الاتنين ساعتها عرفت ان الواد عقله كبير افلام سكس ءىءء  - افلام سكس ممحونه  - سكس صعب فى الحمام  - سكس سعودى شيماء  - نيك بنت ساخن  - سكس زنوج شقراء وفاهم وواعى لتصرفاته واطمنت جدا واستغلت كلامه واديتله رقم التليفون بتاع رحاب وقلتله ابقا كلمها وقلها تعمل ايه وتشغل الجهاز ازاى حسيت وهو بياخد الرقم انه فرح ولقى ضالته واتفق معايا انه هيجى بكره البيت عشان يدربها على الكمبيوتر . انتهى الشغل وروحت البيت لاقيت رحاب منتشية وسعيدة وشغالة بهمة بتروق البيت وبتعمل وليمة غدا بسالها ليه كل ده ؟ - مش فى ضيف جاى بكره يعنى يدخل البيت ليه متبهدل - ضيف مين اللى جاى ؟ - انت هتستهبل ياراجل مش شادى قالك انه هايجى بكره يدربنى على الكمبيوتر ؟ - هو اتصل

افلام نيك بنت موزه على السرير

اهلا بيكم . اللى تابعنى فى قصتى السابقة ( دردشة ) اشكركم على تشجيعكم واللى اول مرة يقرألى اهلا بيه واتمنى انه مايندمش أو يمل من كتاباتى . ندخل فى الموضوع أنا بشتغل فى شركة من الشركات قطاع العمال . حاليا بشغل مهنة رئيس قسم . معايا مجموعة من الرجالة عددهم 17 شخص كلهم تقريبا فى نفس سنى فوق الخمسين فالشركة فتحت باب التعينات لدفعة جديدة شباب وجالى فى القسم بتاعى 3 شباب فوق العشرين منهم ولد اسمه ( شادى ) عمره ( 26 سنة ) الاتنين التانين نفس سنه لكن مش زى الولد ده كان حالة خاصة طول الوقت يا أما بيشتغل يا أما بيقرأ فى كتاب أو فاتح البتاع الجديد اللى أسمه ( تاب ) ههههههه اصل انا ماليش فى الكلام ده وانا بتجول فى القسم بتابع شغلى كنت بشوف الناس القديمة بيتلموا على الدفعة الجديدة نيك اجنبى محارم  - سكس رومانسى محارم  - سكس طحن  - سكس طحن منحرفه  - افلام سكس ءىءء  - افلام سكس ممحونه يتوشوشوا ويهمسوا فى ودانهم وأول ما أوصل عندهم يغيروا الكلام او يسكتوا وعينيهم تزوغ فى أى أتجاه تانى والدفعة الجديدة تبصلى بأستغراب أو أستهجان وأحيانا أحتقار إلا ( شادى ) لدرجة انه بقا ينعزل عنهم ويقعد لوحده يقرأ .