المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٩

نيك مصرى عاهرات شراميط تتناك من الخلف

العودة للمنزل بصحبة زوجتى بكامل هيئتها الخارجية وحجابها ، إرتدتهم مرة أخرى وإرتدت معهم براءة وجهها وهى تمسك بيد طفلتنا وتصحبها بمودة وأمومة لا يصدق معها أحد أنها كانت منذ دقائق تجلس فى ركن مظلم شبه عارية بملابس لا تخفى شئ من جسدها وبزينة وهيئة جعلت المعرصين المحترفين يخطئون التقدير ويحسبوها عاهرة متمرسة ، تلك الوجوه والقلوب التى يمكنها أن تخدعنا وتخدع من يراها ، فقط بهيئتهم الخارجة ، زوجتى ربة المنزل تحمل بداخلها كل هذا العهر والمجون والأكثر من ذلك أنها تجيده وتملك من الجرئة والوقاحة ما يجعلها تفعلها بهدوء أمام غرباء ، إختلطت الأفكار برأسي ولم أستطع النظر إليها وأنا مشتت الفكر ، دفنت رأسي فى وسادتى مصطنع النوم وأنا أفكر وأعيد كل المشاهد أفندها وأفكر فيها مرة أخرى ، هل كانت تحمل كل ذلك العهر منذ البداية ، وكنت أنا أول المخدوعين ؟ هل لزهدى فيها من البداية ، لم أفهمها وأعرف ما يحمله عقلها وصدرها ، وعشت معها كل هذا الوقت ، عابثاً مهملاً غير مكترث بأى شئ ؟ هل أنا من جعلتها تخطو كل تلك الخطوات ، ام كانت هى من تقودنى وأنا أتبعها دون تفكير ؟ رأسي تتصارع بداخله الافكار والاسئلة ، عدت للخلف بذا

شرموطه خبره فى النيك تزهب لحبيبها وتمتع كسها 2020

تعددت بعد ذلك أفلام زوجتى وهى تؤدى مشهد تخيلى لها مع شخص اخر وتتعرى وتتفن فى ذلك وهى تعلم أن سامر سيرى ذلك ويأتى بشهوته وهو يشاهد ، أخبرها بكل شئ بكل تفصيل دون كذب أو مواربة وأصبحت كلما مارسنا الجنس تهتاج وأنا أقص عليها ما فعله سامر وبماذا علق عليها وهى تئن وتصيح ويسيل مائها وتصيح بأنها " ديدى شرموطة سامر " تحولت زوجتى خطوة بخطوة إلى إمرأة شبقة لا تهدئ شهوتها ولا تغيب عنها ليل نهار ، كأن سنوات زواجنا السابقة لم تكن ولم نحياها ، أصبحت مفتوناً بها ، مشتعل الشهوة ، اراها مثيرة شهية كأنى أعرفها لأول مرة ، لم أصارحها بما كنت عليه سابقاً وأنى لم أكن أرغب أبداً فيها وظلت مقتنعة أنى أحبها وأشتهيها طوال الوقت ، سامر اصبح يتفنن فى تصوير زوجته ويجعلها ترتدى ما أشتريه لها وأنا بالمثل أنتظر ما يشتريه لزوجتى وما يطلبه من أفكار تثيره لتقوم بتجسيدها بكل إتقان ، هو لا يعلم أنى أخبرت زوجتى بكل شئ وأنا لم أسأله عن زوجته وظل الامر بيننا أنهم لا يعرفون ما نقوم به ، لم نكن نتزاور كأسر الا كل وقت طويل جداً يتخطى السنة والسنتين ، لذا لم تكن هناك مخاوف من أن تتواصل زوجاتنا ويتحدثون ، وددت كثيراً أن