نيك اختى العاهره نيك طحن

النار ؛ النار التى اكتشفها إبن آدم كي يطوعها لمصلحته ، فقد اختلفت أسبابه منها طهي الطعام و منها ترعيب الوحوش ، جاء ليطوعها فطوعته و حرقته و أخذت في طريقها كل ما هو أخضر و يابس ، فما اقتصرت على نيران المادة و لكن تمثلت أيضا في نيران الشهوه ، فالشهوه هي حصان عربي هائج جامح لا يرضخ و لا يقبل أن يُروض من أي خيال ؛ فقط القوي العتي ذو الإرادة .

انا عبدالرحمن عمري 42 سنة من مصر تحديداً الأسكندرية ؛ بشرتي بين القمحي و الأبيض و لكن تميل إلى القمحي أكثر ؛ طولي حالياً 183سم و وزني 83كم ؛ مش هقول جسمي الرياضي 100% و لكن على الأقل هقول مشدود و في كام عضلة بارزين بيخلوني فاللبس جذاب خصوصًا وسطي الضيق فتحس شكل 7 عليا مظبوط ؛ سر جمالى زي ما اتقالى هو وشي عشان غمزتين كبار بيبانو مع اي ابتسامة و عيني البني الفاتح و بربي دقني على خفيف أوي ؛ و مع كل الوصف دا لو تشوفني تقول اني بطل فيلم من أفلام هوليوود ، هحكلكم عن ماضي استمر لحد يومنا ، قصتي بتبدأ و أنا عندى 18 سنة و أنا في 3 ثانوي علمي علوم ؛ في يوم من الأيام في الشهر ال4 قبل امتحانات ثانويه عامه ؛ تحديداً بعد العصر كنت لسا راجع من درس الأحياء و طبعاً سيرة مادة الأحياء هتفكرك بالأعضاء التناسلية و دا الجانب الى كنت بستغله عشان أخبي صور السكس فكتاب الأحياء بحيث لو إتمسكت هيكون في إطار المذاكرة و الى كان مساعدني فكدا إن أمي كانت مش متعلمة بالرغم إن أهلها كانوا من أكبر العائلات من حيث الفلوس و السلطة إلا أنهم كانوا من أصول صعيديه يعني لا لتعليم المرأة و الوالد كان ميت و انا عندى 8 سنين و ساب 50 ألف جنيه على
شكل وديعة فالبنك بيخرج منها كل شهر 625 جنيه ؛ و كانت أمي بتقول إننا عايشين منهم و طبعاً أي عيل عارف تمن المصاصة استحالة يصدق إن المبلغ دا يكفي حتى تمن غداء خصوصًا إن أكلنا كل يوم لحمة أو فراخ أو سمك و بكميات تحسها وليمة مش 2 بيتغدوا ؛ و كنت ديمًا بكون خايف إنها تكون ماشية فالسكة الشمال و إني أتخم فيها زي ما بيحصل فالقصص ؛ بس برجع أشوفها و هي بتصلي و بتسبح و بتدعيلي فببقا حاسس أن حد كب عليا جردل تلج و بستغفر ربنا على ظن السوء فأطهر إنسانة فالوجود ، أول ما رجعت من الدرس كنت هايج زي الطور من برفيوم المدرسة إنتصار و إلى كنت متأكد أنه Gucci Guilty بحكم إني إشتغلت في محل خالى ناصر للعطور الحريمي في جرين بلازا من و أنا عندى 12 سنة ؛ قفلت الأوضة على نفسي و أنا بغير مسكت زبي الى بقا زي قضيب القطر لما افتكرت إلى حصل بعد الحصة
فلاش باك :
الأستاذة إنتصار بيضة زي القشطة او الزبدة و باقي جسمها زي أي واحدة متجوزة مفيش حاجة مميزة (صدر مدلدل و طيظ عادية) ، شميت البيرفيوم و عرفت أنها عاطفية و زوقها راقي ؛ فضلت آعد و حاطط إيدي على خدي بشم بس فالبرفيوم و نسيت الحصة و الى بيحصل فيها و كانت أول مره أقعد أدام بس عشان أشم البيرفيوم بتاعها، عدت ساعتين الدرس و لقيت الأستاذة بتهزني و بتقولي : عبدالرحمن مالك انت تعبان ؟ أكلم ماماتك تيجي تاخدك ؟ عبدالرحمن عبدالرحمن ..
فقت و قلت : ل ل لا انا بخير يا استاذة مفيش حاجة ؛ سرحت بس فحاجة .
إنتصار : حاجة إيه يا عبدالرحمن ؟ ؛ ركز ونبي فالدرس لحسن امك مش هتسبني دي عشرة عمر و مش عايزة أخسرها .
أنا : تخسريها إيه دنا كنت أنتحر أ أ أقصد أتضايق عشان مش هشوف حضرتك ؛ بس البرفيوم جميل جداً يا أستاذة .
إنتصار إبتسمت : عجبك البرفيوم ؟
أنا : اه ؛ أوي يا أستاذة بسس ممكن اديكي إقتراح فالبرفيوم .
إنتصار : قول يا عم البيرفنجي ؛ ما خالك ناصر مظبطك
أنا : ههههه بصي في برفيوم إسمه Viktor & Rolf Flowerbomb ؛ دا برفيوم من الياسمين مع أزهار الفريزيا مع الورد و الأوركيد كله مخلوط مع ورق شاي البرغموت كل دي حجات هادية تنفع جدا الصبح زي دلوئت و خلي الجوتشي بليل رحته جامدة و جذابة أكتر على الأقل مش هتخطفي عقلي زي ما حصل انهردا (قلت الجملة دي و انصعقت من جرأتي ؛ ازاى أقول حاجة زي دي ربنا يستر) .
إنتصار برقت و قالت بلغة توحي بالأستغراب :أخطف عقلك ؟
أنا : آسف حضرتك بس بجد أنا قلت إلى فقلبي .
إنتصار : ماشي يا عم الرومانسي ؛ قلي أجيب البرفيوم منين ؟
أنا : انا هجيبه لحضرتك ملكيش دعوة .
إنتصار : ماشي ي عم اما نشوف (فدمغها اني بجامل بس) .
عودة من الفلاش باك :
قعدت على طرف السرير و طلعت 5 صور فأوضاع جنسية مختلفة 69 و cat position و أوضاع من الشكل دا لأني بموت فأوضاع الست لما تكون على ضهرها و الراجل فالنص ؛ و بدأت أندمج و أغمض عيني مفقتش غير على أمي و هي واقفة أدامي و أنا فاللحظة نفسها كنت ضربت (شلال ألبان المراعي ههههه) طبعاً أنا اتخضيت و هي شتمتني .
حنان امي : بتعمل ايه يهطل استر نفسك و تعالى برا جتك وكسة .
انا غطيط نفسي و بقول: مش تخبطي يا ولية ؛ افرضي قالع .
امي : أفرض ؟ قوم يا ابن الموكوسة لا أنسل على جتتك الشبشب قوم (و بتضربني بكسات بس طبعاً براحة)
قمت بعد ما خرجت و لبست تريننج عبارة عن شورت بعد الركبة و تيشيرت بيمسك على الجسم و بيبين كل تفصيلة و كان مبين عضلات جسمي و رشاقتي ، طلعت لقيت جارتنا إبتسام قاعدة فالرسبشن (إبتسام عندها 37 سنة ؛ المعني الحقيقي لكلمة جمل ؛ طول 180سم و فعرضي كدا بس إيه مكنة بالمعنى الحرفي ؛ بياض زي الجبنة الفلاحي و عندها حسنة صغيرة بس باينة فوق شفتها من اليمين و مدفعين هاون فالمقدمة تخلي أجدعها شنب عايز يرجع طفل عشان يرضع و لا طيظ حاجة كدا أكنها بطيخ) و أول ما شافتني قامت إبتسام و حضنتني و بتقول : يختي اسم**** يختي اسم**** ؛ كبرت يا واد يا عبودة و بقيت أسد اهه .
أنا : ازيك يا سومة عاملة ايه ؛ بقا يا مفترية 4 سنين مسافرة منغير لا سلام و لا كلام ؛ الخليج غيرتك و عجزك .
إبتسام ماسكة خدي و بتشده : لسا لمض تكبر مهما تكبر و بذرة اللماضة فيك مش هتسيبك .
أنا : سيبي خدي يا ولية بلاش بضان بئا هتخليني أندم إني خرجت أشوفك .
إبتسام : قال كان يعرف اني بره الواطي .
أنا : امال قلبي بيعمل ايه .
إبتسام : بكاش مخدش منك غير البكش و بس .
أنا : طايب ، جبتي حاجة معاكي من برا و لا رحتي ملط و جيتي بطرحة ؟
أمي : يواد بطل قلة أدب مع عمتك إبتسام .
إبتسام : سيبيه يا أختي دا واطي و أنا هربيه ؛ اه يعنيا جبتلك جلبيتبن و سبحة .
أنا : و المصلية ؟
إبتسام : و المصلية يا عنيا ؛ خد يا جزمة خسارة فيك .
أنا : أوففففففف ؛ +iPhone 8 ، إنتي اجدع حد شوفته فحياتي يا سوسو يا حبيبة قلبي .
إبتسام : على **** يطمر ؛ مش هتسلم على فاطمة .
أنا ببص على الكرسي إتفاجئت بمزة ( فاطمة من عمري عندها 18 سنة ؛ بيضا و عينها رصاصي ؛ وشها جميل مشكلة إن منخيرها كبيرة شوية ؛ و لما قامت بان الجسم الكرباج ؛ بز بحجم الرمان المنفلوطي (الأسيوطي) و لا الطيظ الكبيرة المشدودة مش مدلدلة و لا تحسها مطبقه لا دي كروية كدا من كل الجوانب) مدت إديها و بتقولي برقة فشخ : ازيك يا عبدالرحمن ؟ عامل ايه ؟
أنا بلمت من جمالها و بقيت بقول : أ أ أ أ أ ؛ حتى مش عارف أقول كلمة أنا .
سمعت ضحكة عالية من أمي و طنط إبتسام جارتنا و هي بتقول : يخيبك واد ! أمال فين اللماضة و طولة اللسان و لا دا مش بيبقا غير مع النسوان الكسر .
أمي : يا إبتسام إهدي على الواد ؛ ابني أسد بس مفيش مانع يتلخبط بردو (وفضلت تحاميلي و دي كانت عادة أمي ديمًا تقف معايا ضد أي حد و تنصرني حتى لو كان بالهزار علشان أنا وحيدها و عايزة تطلعني راجل شخصيتي قوية و محدش يقدر يكسر نفسي) .
أنا بعد ما إستجمعت قوتي و شجعتي و بصيت لإبتسام و قلت : كسر إيه يا إبتسام دا انتي قمر و شباب بس شباب عن شباب يفرق ، و رجعت بصيت لفاطمة و حبيت أعمل حركة لفت أبينلها إني مقطع السمكة و ديلها ؛ إنحنيت بهدوء و انا ماسك اديها و رحت بايس ضهر ادها و قلت : مقدرش أشوف الجمال دا و مقدرهوش .
فاطمة وشها إحمر و قالت : ميرسي جدا يا عبدالرحمن أنت زوق و كيوت أوي .
لقيت أمي بتقول لإبتسام تعالى نعمل 2 لمون لولاد الجزمة إلى متعلموش الأدب دول ، بصتلها و ضحتك و قلتلها : معلش يا أمي بس بجد كانت هتبقا قلة زوق مني لو معملتش كدا ؛ دا أقل تقدير ؛ و كل دا و أنا ماسك ايدها الى حسيت انها بقت سخنة جدا فببصلها لقيت وشها بعد ما كان اللون الأحمر الخفيف بيغطي خدودها و منخيرها بس بقا وشها كله شبه الطماطم و عينها فالأرض من الكسوف ، ضحكت إبتسام و قالت : فين لمضتك إنتي كمان ؛ كل دا كسوف دا إلى يشوفك و انتي بتقاوحي ميشوفكيش و انتي واقفة شبه الفرخة المبلولة كدا ههههههههه . ، بصتلها فاطمة بعد ما سيبت اديها و قالت : يووووه بئا يا ماما بلاش فضايح ، و رجعت قالتلى : عبدالرحمن عندك مانع أبقى آجي أذاكر معاك ؟ أنا لسا راجعة و مذكرتش حاجة خالص اهو أساعدك و تساعدني و لا إيه يا طنط حنان ؟
أمي : طبعاً يا حببتي تنوري فأي وقت اهو تخليه يذاكر بدل ما هو مطلع عيني و مضيع وقته فحجات ملهاش لازمة هااا ؟
إبتسام ضحكت و عينها راحت لزبي رغم أنها شيفاني ببصلها و راحت محركة لسانها على شفتها الى تحت أكنها بتاكل و قالت : طبعاً يا حبيبي لازم تركز فالدراسة و أي حاجة تانية خليها عليا و راحت باصه لأمي و هي بتتكلم ؛ الأكل و الشرب و كدا يا حنان و لا ايه .
أمي : طبعاً طبعاً يا حبيبتي دا عبدالرحمن إبنك بردو زي ما فطومة بنتي ؛ ربنا يخليهم و يحفظهم من الدنيا و غدرها .
كلنا قلنا آمين ، فضلنا قاعدين نهزر و نضحك و نفتح مواضيع و إبتسام تحكي عن ال4 سنين الى قعدتهم فالخليج مع جوزها عم أدهم (مش عمي لكن بقوله يا عمو إحترامًا لسنه) طول ما إحنا قاعدين لحد ما إتغدينا و قامت إبتسام و بنتها فاطمة عشان ينزلوا شقتهم إلى كانت فال7 و شقتنا فال8 و فاطمة قالتلى : تحب نبدأ نذاكر مع بعض من بكرا و لا ايه ؟
أنا : طبعاً يا فاطمة ولو عايزة من دلوقت معنديش مشاكل .
فاطمة : مش انت قلت هتنزل الجيم بعد المغرب ؟
أنا : يا ستي يحرق أم الجيم على الى بيدربوا فيه .
إبتسام قالت ساعتها : هاتيلي مايه ونبي يا فاطمة ؛ فاطمة بصتلها بإستغراب أكنها بتقولها منا معرفش في المطبخ ؛ فرجعت إبتسام قالت لأمي ونبي يا حنان وريها المطبخ فين ؛
أمي : ماشي يا حبيبتي ؛ تعالى يا طومة اهو حتى تعرفي مكانه عشان لما تطلعي تذاكري تخدموا نفسكوا و متتعبونيش ، راحت أمي و فضلت أنا و إبتسام و راحت مقربة عليا و حطط ايدها على كتافي و تنزلها لحد كوعي و تطلع تانى أكنها بتدفيني من البرد و قالت : عيزاك تروح الجيم و تحافظ على رشقتك كدا و إتغذا ؛ وراك هبد و رزع و شيل و حط اليومين الجايين دول ، بصتلها و طبعاً انا مش خام و لا انا عبيط بس كنت بكلمها بحسن نيه : شيل و حط ايه يا طنط ؟ ؛ ضحتك و هي بتبصلي فعيني و قالت : أصل حيطة المطبخ عايزه أهدها عشان اخليه مطبخ امريكاني و عمك أدهم هيجيب ناس تهدها ؛ رديت بإستغراب أكتر : طب و أنا مالى ما العمال هيهدوا و هيشيلوا الطوب و انتي بس تنضفي شوية التراب الى هيبقوا ؛ رجعت و ردت : لا ما الطوب تقيل على العمال و كمان لازم يشيلها حد أمين و مفيش حد بأتمنه زيك (و بقت بتقرب مع كل كلمة) أصلها حيطة جامدة و شديدة قوي ؛ عايزة عنتيل يكيفها أقصد ينقلها ؛ رديت : و ماله وقت ما تهدوها قولولي و انا عنيا ليكوا ؛ ضحكت و قالت : جميل يا خواتي جميل و باستني من خدي بس طولت أكنها بتاكل خدي أو بتستطعمه و كل دا و انا نيتي إنها قد أمي مع إن هي اصغر منها ب5 سنين بس مش فارقه
فمجاش فبالى حاجة أهو ست كبيرة (أصغر من أمي ب5 سنين لأن أمي و أبويا مخلفونيش غير بعد 5 سنين علاج و لما يأسوا جابوني كطفل أنابيب و إتولدت فنفس سنة و لادة فاطمة بس قبلها ب5 شهور أنا فشهر 7 و هي فشهر 12 ، طبعاً بتسئلوا إزاى كل الحوار دا حصل و امي و فاطمة لسا مجوش ؛ الريسبشن بعيد عن المطبخ لانه فأول الشقة و المطبخ فآخر الشقة أو بمعنى اصح آخر الدور لان شقتنا عبارة عن 3 شقق مفتوحين على بعض - دور كامل يعني - و الشقة كانت هديه جدي لأمي بمناسبة فرحها ؛ في إستالى على البحر مباشرة و حجمها 900 متر فعشان كدا خالى محمد إقترح على أمي إنها تكتبها بإسمي شراء و بيع في الشهر العقاري و حصل كدا و انا عندى 9 سنين يعني بعد موت أبويا بسنة عشان لو حد طمعان فينا أو فالشقة أول ما يعرف أنها ملكي يصرف نظر عشان هيضطر يستنى 12سنة على ما أوصل للسن القانوني للشراء و البيع و هو 21 سنة) رجعت فاطمة و ادت لأمها - إلى بعدت عنى تلقائياً أول ما سمعت صوت امي و فاطمة و هم جايين و بيتكلموا - الماية
فاطمة قالت : بكرا هنبدأ ؛ عشان حتى أعرف أقرأ اي حاجة عن المنهج ؛ نبدأ بكرا بالأحياء و لا بالفيزياء ؟
انا : إلى تشوفيه ، ساعتها لمحت أمي برقتلى و بان على وشها النرفزة من ردي ؛ فاطمة قالت : خلينا فالأحياء بكرا علشان كبيرة و كدا ، ( إبتسام تبقا قريبة أمي بس من بعيد و لكن من نفس العيلة يعني نفس الفكر ؛ فتعليمها وقف لحد إعدادى زي أمي بظبط و أهلها جوزوها بعد كام سنة من قعدتها) إبتسام قالت : آه خليكوا فالأحياء ؛ أهو الأحياء أبقى من الأموات ، كلنا ضحكنا على كلامها ماعدا امي الى ضحكتها كأنها متصنعه و مشت إبتسام و بنتها و قفلنا الباب ؛ امي : عبدالرحمن عيزاك فموضوع مهم .
انا : خليه بعد الجيم يا ماما علشان ألحق و هو لسا فاضي بدل القرف و الزحمة .
امي : ماشي بس متتأخرش .
أنا : ماشي و يا قمر ، دخلت و غيرت هدومي و نزلت الجيم كان ساعة و كنت مخلص ، اخدت السلم مع إن فيه اسنسير علشان صحيًا أفضل و أنا طالع شقتنا معدى من جنب باب شقة إبتسام و عمو أدهم فالسابع سمعت إبتسام بتضحك و بتقول : شوفتي عبدالرحمن ابن طنطك حنان بقا قمر ازاي ؟ عضلات و طول (كان طولي 183سم زي ما انا حاليا) و لونه القمحي .
فاطمة : أه يا ماما و دمه خفيف كدا و مش كشري بس أنا حساه easy كدا و مش بيعترض على حاجة .
إبتسام : طب ما دا أحسن حاجة يا هابلة و لا إنتى عايزها شبه أبوكي كشري و شديد و كل حاجة على مزاجه ؟
فاطمة : مش عارفه يا ماما بس انا مش بحب كدا .
إبتسام : هو إنتى لسا عرفتيه يا بت ؟ بكرا تعرفيه متحكميش من دلوئت ؛ كفايا ضحكته و غمزاته ! مشفتيش غمزاته يا بت كبار ازاى ؟ و لا ضحكته تشرح القلب ؟ (كل دا و انا عمال أدعلها علشان بتسهلي سكة مع بنتها و بقول الست دي طيبة)
فاطمة : أه هو مقبول يا ماما و زي ما قولتي ممكن اكون حكمت عليه غلط .
و لسا هكمل تنصت بعد ما لزقت ودني على الباب سمعت صوت الأسنسير بيقف شلت ودني بسرعة و عملت صوت زي صوت فتح البيبسي ههههه ؛ و جريت على سلم ال8 و وقفت أشوف مين طالع ؛ و لقيت مدام مديحة طالعة من الأسنسير و فإيدها يجي زوبرميت كيس (مدام مديحة ست زي الستات المصريات العاديات حتى تميل لستات الأحياء الشعبية و ديما كنت بستغرب ازاى دي عايشة معانا فالعمارة ؛ ست طخينة مش مهتمية بكس ام اي حاجة كتر خيرها انها بتغسل وشها بس كان فيها ميزة مش فحد فالعمارة و هي انها لما بتتكلم بتبقا جنبها أهطل مهما كنت مثقف لأن أسلوبها جميل جدا و علمي جدا جدا و مثقف جدا جدا جدا و تبقى كدا في ذهول ازاى دي بتتكلم كدا و كمان صوتها كان جميل و مهذب بحكم إنها شغاله أمينة أو موظفة كبيرة فمكتبة الأسكندرية تحديداً فقسم الكتب و دا كل الى اعرفه عنها حتى الأحداث الحالية) كملت طلوعي لل8 و دخلت الشقة ، نديت على أمي مردتش فضلت أدور لحد ما رحت لأودتها سمعت تمتمه و همهمه فتحت الباب و كنت هتشل من المنظر ؛ أمي المحترمة الشريفة الطيبة العفيفة ازاى تكون فالوضع دا ؟ ازاى تقبل على نفسها كدا ؟ ازاى متفكرش فيا و لا فالفضيحة ؟ لقيتها قاعدة ( آسف بضنتكوا ههههه ) قلتلها : ماما أنا داخل أنام عايزة حاجة ؟
أمي علت صوتها فيما معناه متنمش استننيك اختى العاهره 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

Watch now the most beautiful sex stories of the mother's nick with her son all night on the bed in the absence of her husband

​افلام نيك كس شرموطه

جنس بنات نيك كس على السرير اكس ان سكس